الطفل راتب أبو اقليق (10 سنوات) يعيش مع جده في خيمة في دير البلح وسط قطاع غزة، بعد أن فقد والدته وشقيقه جراء قصف إسرائيلي في خان يونس.
أصيب الطفل راتب بالقصف ذاته ما أدى إلى بتر ساقه، ويستخدم ماسورة صرف صحي كبديل عن طرف صناعي لمساعدته على الحركة، في وقت يحتاج فيه إلى تركيب طرف صناعي ورعاية طبية وتأهيل عاجل، وسط النقص الحاد في المعدات والإمدادات الطبية جراء استمرار العدوان والحصار الإسرائيلي على قطاع غزة.