استعاد إبراهيم أبو جبل وزوجته تحرير وأبناؤهما التسعة، مهنة الزراعة بجانب خيمتهم التي نزحوا إليها في مدينة غزة، كوسيلة للتغلب على الجوع ونقص الغذاء.
وتزرع عائلة أبو جبل أنواعاً عدة من الخضراوات مثل: البندورة، والفلفل، والملوخية، ووالذرة، والباذنجان، والبقدونس، واليقطين، بهدف تأمين لقمة العيش وليس للتسويق.
ويستخدم أبو جبل مخلفات الأسماك كبديل طبيعي للأسمدة، ما يساعد على تغذية الأشجار والنباتات وتسريع نموها.