الأسير هيثم سالم الذي تم تحريره من سجون الاحتلال الإسرائيلي في إطار اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، كان اعتُقل عند أحد الحواجز الإسرائيلية في شمال قطاع غزة. وعندما وصل إلى قطاع غزة انهار من الصدمة بعد أن علم باستشهاد زوجته وأطفاله في غارة إسرائيلية قبل أيام فقط.
هيثم كان قد أعد سوارًا لعيد ميلاد ابنته القريب، قبل أن يفجع باستشهادها.