قضت عائلة أبو دياب المقدسية ليلتها فوق أنقاض منزلها الذي هدمته قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة سلوان بالقدس.
وقال صاحب المنزل فخري أبو دياب، الناشط في مجال الدفاع عن المقدسيين والوقوف في وجه الاستيطان، إن المنزل بُني قبل 38 عامًا ويعيش فيه مع أبنائه وأحفاده، وإن الاحتلال هدمه انتقامًا من عائلته التي تقف في وجه الاستيطان والاستيلاء على الأراضي في أحياء بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى.