آلاف النازحين عادوا بحثاً عن جثامين ذويهم تحت الركام التي تحللت وأصبحت رفاتاً وهياكل عظمية.
أكثر من مئة وعشرين ألفاً أصيبوا خلال العدوان، حالات كثيرة منهم تتطلب بتراً في الأطراف وإعادة تأهيل، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.
آلاف النازحين عادوا بحثاً عن جثامين ذويهم تحت الركام التي تحللت وأصبحت رفاتاً وهياكل عظمية.
أكثر من مئة وعشرين ألفاً أصيبوا خلال العدوان، حالات كثيرة منهم تتطلب بتراً في الأطراف وإعادة تأهيل، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.